ببساطة ، البروبيوتيك هي كائنات حية حية تعيش في أمعائك . وبينما يعتقد الكثير من الناس أن الكائنات الحية الدقيقة - وخاصة مجموعة البكتيريا - ضارة بصحتك ، فإن البروبيوتيك موجود فعليًا لتوفير فوائد صحية.
لكن في بعض الأحيان تحتاج إلى القليل من المساعدة من مصادر خارجية لتأمين هذه الفوائد ، وهذا هو السبب في أن الكثير من الخبراء يوصون بالحصول على كمية إضافية من البروبيوتيك من خلال الطعام. تقول الجمعية العلمية الدولية للبروبيوتيك والبريبايوتك إن الخيارات المخمرة - مثل الكفير ، مخلل الملفوف ، الطعام المخلل - تعد مكانًا رائعًا للبدء مع البروبيوتيك.
إذا لم يكن هذا كافيًا ، فقد يقترح طبيبك أيضًا مكملات بروبيوتيك. ولكن لا تذهب وتلتقط أي شيء خارج رف الصيدلية. المكملات بروبيوتيك ليست هي نفسها ، وغالبا ما تحتوي على سلالات مختلفة لتلبية الاحتياجات المختلفة
استعادة البكتيريا الجيدة
أنت تعرف أن المضادات الحيوية يمكن أن تساعد في مكافحة الالتهابات البكتيرية ، ولكن الإفراط في تناولها يمكن أن يستنزف بالفعل البكتيريا الجيدة في جسمك ، وفقًا لتقارير كلية الطب بجامعة هارفارد. (لهذا السبب ينصح الأطباء بعدم تناول المضادات الحيوية إلا إذا كنت في حاجة إليها حقًا.) إذا كان عليك الاستمرار في تناول الأدوية ، تحدث مع طبيبك عن تناول البروبيوتيك بعد ذلك ، لأن بإمكانهم المساعدة في استعادة الكائنات الحية الدقيقة المفيدة بعد ذلك والمساعدة في الحفاظ على النسبة. من الجيد إلى البكتيريا السيئة في التوازن
أنها تمنع التهابات المسالك البولية
تزيد مناعة الجسم وخصوصا للنساء التي تمرض بأستمرار
أنها تحسن الخصوبة وخصوصا للنساء اللواتي يرغبن بالأنجاب
تمنع اسهال المسافر وتحسن صحة الجهاز الهضمي
تعالج وتمنع ألتهابات المهبل الفطرية
تحسن صحة البشرة وتمنع ظهور الحبوب والأكزيما
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق